بهدف إقرار النظام الداخلي للمنصة السورية، والنقاش حول غرفة المجتمع المدني وتقارير تخص هدنتي حي الوعر وداريا والملف الإنساني، اجتمعت المنظمات المشاركة في المنصة المدنية السورية في الأول من آب/أغسطس 2016 على مدى أسبوع في مدينة أضنة بحضور 37 من مختلف المنظمات المحلية.
أغنت الجدالات التي نشبت نتيجة التنوع الفكري والمناطقي بين الحضور الاجتماع وخرج المشاركون بأفكار جديدة ونقاط مهمة في نهاية الاجتماع.
خلال أيام الاجتماع تم عرض المنجز منذ اجتماع اللجنة الوطنية الأول في شباط 2016، كما تم نقاش المشاكل التنظيمية، وآليات التنسيق للتعامل مع المرحلة المقبلة بالإضافة إلى التحدث عن آليات عقد الاجتماعات واتخاذ القرارات وإصدار بيانات الملف الإنساني.
كان لفكرة مشاركة المنصة في المفاوضات حصة في الاجتماع، فقد تم نقاش القيم والمبادئ التي سوف تحكم مشاركة المنصة في المفاوضات وشروط المشاركة ومعاييرها. وطرحت منهجية المشاورات وتم التدريب عليها، كما أقيم تدريب حول المفاوضات القائمة على المصلحة، وحول إجراءات بناء الثقة.
وفي اليوم الأخير للاجتماع تم النقاش حول هيكلة هيئة الحكم الانتقالي وصناعة القرار ضمنها وكيفية دمج وإشراك جميع الأطراف ومعايير اختيار الأعضاء وآليات مراقبة عمل هيئة الحكم الانتقالي والعلاقة مع المجالس والهيئات واللجان المحلية.وكيفية مشاركة المجتمع المدني في الهيئة.
أغنت الجدالات التي نشبت نتيجة التنوع الفكري والمناطقي بين الحضور الاجتماع وخرج المشاركون بأفكار جديدة ونقاط مهمة في نهاية الاجتماع.
خلال أيام الاجتماع تم عرض المنجز منذ اجتماع اللجنة الوطنية الأول في شباط 2016، كما تم نقاش المشاكل التنظيمية، وآليات التنسيق للتعامل مع المرحلة المقبلة بالإضافة إلى التحدث عن آليات عقد الاجتماعات واتخاذ القرارات وإصدار بيانات الملف الإنساني.
كان لفكرة مشاركة المنصة في المفاوضات حصة في الاجتماع، فقد تم نقاش القيم والمبادئ التي سوف تحكم مشاركة المنصة في المفاوضات وشروط المشاركة ومعاييرها. وطرحت منهجية المشاورات وتم التدريب عليها، كما أقيم تدريب حول المفاوضات القائمة على المصلحة، وحول إجراءات بناء الثقة.
وفي اليوم الأخير للاجتماع تم النقاش حول هيكلة هيئة الحكم الانتقالي وصناعة القرار ضمنها وكيفية دمج وإشراك جميع الأطراف ومعايير اختيار الأعضاء وآليات مراقبة عمل هيئة الحكم الانتقالي والعلاقة مع المجالس والهيئات واللجان المحلية.وكيفية مشاركة المجتمع المدني في الهيئة.