تستمر مأساة المدنيين السوريين منذ انقضاء الهدنة الأخيرة التي كان يعول عليها في البدء بمسار حل سياسي يحل المأساة اليومية التي يعيشها السوريين، لكن الذي حدث هو زيادة غير مسبوقة في وتيرة العنف بشكل غير مسبوق. حيث شهدت الأحياء الشرقية لمدينة حلب أسوء موجة عنف استهدفت كل المرافق الطبية والخدمية والأحياء السكنية بكل أنواع الاسلحة العنقودية والفوسفور الأبيض، وحتى تلك الأسلحة المضادة للتحصينات العسكرية التي طالت حتى المدنيين المختبئين في الملاجئ، عدا عن الحصار الخانق المطبق على هذه الأحياء.

للاطلاع على كامل البيان من هنا 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *